قفصة==============تطاوين==============صفاقس ============== قابس
مدنين ==============قبلي ==============توزر

Menu

  • الصفحة الرئيسية

  • الفايسبوك

  • dimanche 15 mars 2015

    ثرواتنا النفطية المنهوبة

    ثرواتنا النفطية المنهوبة :
    و اخيرا شهد شاهد من اهلها : سرقة و فساد و اكذوبة الدعم
    تم مؤخرا عقد ندوة مضيقة من طرف الجمعية التونسية للنفط والغاز ، وهي جمعية كل أعضاءها هم الوزراء السابقين للطاقة و المديرين العامين السابقين
    للشركة التونسية للانشطة البترولية والإدارة العامة للطاقة السابقين والحاليين ،اى أنها متكونة من أصحاب القرار في السياسة الطاقية في تونس وقد صرح نضال الورفلي في حضوره للاجتماع المذكور الذي لم تحضره الصحافة المصورة بمعطيات هامة وخطيرة :
    أولا : ان الدولة التونسية تحقق ربحا من بيعها البنزين الخالي من الرصاص ،،،،وبالتالي لا وجود للدعم المتحدث عنه في هذه المادة الواسعة الاستهلاك ، وأقر صراحة بانه لا احد في وزارة الصناعة ولا الشركة التونسية للانشطة البترولية يعلم المقدار الحقيقي للإتاواة والجباية المتأتية من استغلال الشركات الأجنبية والتونسية منها للنفط والغاز بتونس
    كما ذكر ان وزارة المالية لم تمد وزارة الصناعة بهذه الأرقام والحال ان من المفروض ان من يراقب صحة تطبيق الأداء والاتاوة هي وزارة الصناعة باعتبارها شريكا من ناحية وباعتبار انه من المفروض ان تكون لها عدادات موازية للنفط والغاز وتراقب الكميات المصدرة من النفط والكميات المنتجة وكميات الغاز التي تتم فوترتها حقيقة وتسلم للشركة التونسية للكهرباء والغاز،
    لقد اقر صباح اليوم المذكور بانه لازال في فترة استكشاف وان الكثير من الأمور لا دراية له بها ،،،،،،،فكيف يتقدم بقانون جديد في قطاع سيادي يهم امن الدولة الطاقي وهو لا يمتلك عناصره الأساسية من كميات إنتاج ،،،،،،من كميات مصدرة ،،،،،،من كميات مستهلكة ،،،،،،
    ثانيا: لقد اقر كاتب الدولة للطاقة صراحة ان قانون الطاقات المتجددة شرع لمصلحة المستثمر الأجنبي وبوجهة نظر مستثمر غايته الربح والحال انه من الاجدر الدفاع عن سيادة الدولة التونسية عن مواردها الكامنة منها وأيضاً شمسها وهوائها وأرضها...

    و هذا طبعا لن يتحقق الا اذا توفر لنا امران : الارادة و الرجولة.

    اخر اخبار اعتصام اهالي دخيلة توجان. الصحبي بوراسي المنسق الأعلامي بخلية الأزمة بدخيلة توجان يتحدث عنا اخر اخبار الاعتصام.


    اليورانيوم ..ثروة يخبئها القدر للتونسيين


    12 مارس 2014

    بعد سقوط بن علي ومنظومة الرقابة المفروضة على وسائل الاعلام، سقطت معه خطوط حمراء حول الحديث عن ثروات تونس المنهوبة والمهربة للخارج، وتعلقت الآمال باليورانيوم والثروات المخبأة في باطن الأرض، كفرصة لخروج البلاد من أزمتها بعد الثورة.
    وعلى الرغم من أن الدراسات الجيولوجية التي قام بها الديوان التونسي للمناجم، لم تفض الى التأكيد على وجود اليورانيوم بشكل مباشر، فإن اكتشافا لشركة أسترالية لاحتياطي جديد من الفوسفات الصحراوي في الجبال المحاذية لشط الجريد جنوب تونس، أيقظ أحلام التونسيين في العثور على مادة اليورانيوم ايضا.

    وأعدت الشركة دراسة كشفت ان شط الجريد يحتوي على تركيز عال من اليورانيوم في عمق 4 آلاف متر ويعود الى 30 مليون عام.
    وقال الخبير الجيولوجي الدكتور عصام الركوكي، "أن الاكتشاف يدعم فرضية وجود اليورانيوم في شط الجريد، خاصة وأن نوع الفوسفات المُستكشف حديثا هو صحراوي وذلك يعني أن هذا النوع يحتوي على مادة اليورانيوم الطبيعي."
    ومن المعروف أن خامات الفوسفات الصحراوية تحتوي على 200 غرام من اليورانيوم في الطن الواحد.
    لكن تصريحات المدير العام للمناجم بوزارة الصناعة رمضان الصويد، تنفي هذه التكهنات، حيث أكد أنّ الدراسات التي تم انجازها فيما يتعلق بوجود اليورانيوم في تونس خلصت الى عدم وجود بوادر مشجعة في هذا المجال.
    ولكن في المقابل أكد الصويد اكتشاف منجم فوسفات جديد فى توزر، ستكون طاقة انتاجه حسب الدراسات 2 مليون طن سنويا وينتظر ان يدخل طور الانتاج فى العام 2018.
    وسيتم نقل انتاج هذا المنجم من الفوسفات الى مصانع المجمع الكيميائي التونسي عبر الأنابيب على مسافة طولها 250 كيلومتراً، وذلك في إطار تجربة هي الاولى من نوعها في تونس في هذا المجال، وتبلغ قيمة استثمارات هذا المشروع 350 مليون دينار مع طاقة تشغيل بـ 500 شخص.
    كما تم اكتشاف منجم بمنطقة شكتمة من ولاية القصرين من طرف شركة تونسية استرالية وهو الآن محل دراسة للوقوف على جدواه الاقتصادية وقدرته التشغيلية في الجهة.
    يذكر أن الباحث شاكر شطارة من المجمع الكيميائي التونسي قدم في العام 2009 بحثا حول الإمكانيات المتاحة لاستخراج اليورانيوم من الأسيد الفوسفوري في تونس وفق عمليات مخبرية ببعض المناجم التونسية. 
    وقام خبير الطاقة والمناجم التونسي الازهر السمعلي، بدراسات وقدمها للدولة التونسية، كشف خلالها ان البلاد تمتلك ثروات هامة من المعادن الثمينة والطاقة النووية (اليورانيوم).
    وأوضح ان منجم "سرا ورتان" بمحافظة الكاف الواقعة شمالي غربي تونس يحتوي على مادة "اليورانيوم" النادرة.
    وأضاف ان المنطقة تعتبر من أكثر مناطق البلاد ثراء من حيث المخزون المنجمي المتنوع، مطالبا بتعليق العمل بمجال المناجم الحالية لمنع نهب ثروات البلاد، وحماية المناجم من جشع بعض المستثمرين الأجانب وغيرهم من بارونات الفساد التونسي على حد تعبيره.
    وأكد السمعلي أن شط الجريد يحوي معادن ثمينة كاليورانيوم والاسيد الفوسفوري.
    وكان عدد من نوّاب البرلمان التونسي قد وجهوا مؤخرا رسائل شديدة اللهجة الى وزارة الصناعة، وانتقدوا ما اسموه تعاطيها الضبابي مع ملف الطاقة المثير للجدل، ورأى بعضهم أنّ هناك حجبا للعديد من الحقائق يرجح الاستحواذ على الثروات الوطنية، التي أكّد الدستور التونسي الجديد أنّها ملك الشعب طبقا للفصل 13 منه.
    كما أكد النواب أن عملية إسناد العقود الى الشركات الأجنبية، بالتنقيب او البحث عن المناجم لا تحترم المعايير الدولية ولا تراعي أحقية الشعب والأجيال القادمة في استغلال مخزون بلدها الطاقي.
    وطالب شكري يعيش وهو نائب عن الكتلة الديمقراطية بالبرلمان بضرورة أن تكون العقود مع الشركات الناشطة في مجال الطاقة والمحروقات شفّافة، متسائلا عن سبب إعفاء أصحاب رخص الاستكشاف من كلّ الضرائب والرسوم المقدرة بمليارات الدولارات.
    وشدد على التعجيل بفتح كامل الملفات في الطاقة وجعل الثروات الطبيعية ملكا حقيقيا للشعب التونسي على حد تعبيره.

    وفي ظل كل هذا الجدل، يبقى السؤال مطروحا حول مدى قدرة تونس على الاستفادة من ثرواتها الطبيعية وإخراج ما يخبئه القدر لمواجهة أزمة طال أمدها على التونسيين
    http://www.alaraby.co.uk/economy/

    خطير جداااا : المكلف العام بنزاعات الدولة قال بانه تقريبا 5000 مليار تنهب


    حقيقة مؤلمة

    حقيقة مؤلمة و الي تجي تحكيلو يقلك بكلنا توانسة و كفاك تقسيما و هاك اللغة .. الجنوب و ما يقدمه من ثروات و هو يفتقر حتى لمستشفى و مثلا في قفصة و قابس يتنفسون المواد الكيميائة جراء معامل البخارة و الكيميائية و بهم اكثر نسبة وفيات بالكونسير عفانا و عفاكم الله جراء هذه الغازات و حتى الي يمرض يقع نقله للشمال للعلاج .....
    ------------------------------------------------------------------------------
    مناطق الجنوب توفر كل حاجيات البلاد من نفط و غاز و فسفاط و غيرها من الثروات الباطنية
    و المناطق الداخلية توفر معظم حاجيات البلاد من قمح و خضروات و لحوم و حليب اضافة الى بعض الثروات الباطنية.
    لكن المشكلة انو المناطق هذي يتم تفقيرها و شفط ثرواتها لتنمية مناطق اخرى بعينها. بمعنى كل تلك الثروات تمشي لتنمية الجمهورية التونسية بمنظور المقبور بورقيبة و المخلوع بن علي.
    و جمهورية الشاقواق الي تضم مناطق الجنوب و المناطق الداخلية يموتو بغيظهم بما انهم ماهمش مصنفين ضمن خانة المواطنين.


    المقبور بونقيبة




    بورقيبة صنعته فرنسا كي تبقي جذورها في تونس ثابتتا بعد الاستقلال و هدا الاخير قدم نفسه للتونسيين انه البطل الثوري الذي هزم الاحتلال بعد ان قتل اليوسفيين و صور الفلاقة للعالم بانهم متمردين و خارجين على القانون ثم نصب نفسه زعيما للبلاد طبعا بدعم من فرنسا فبدا بمحاربة الاسلام ومنع الصلاة في المساجد بعد ان حولها الى حاناة ودور للفساد واباح الافطار في رمضان و نزع حياء المراة بعد ان حررها من الحجاب و نشر الفسق و الفجور في كامل البلاد كل هدا والناس تنظر اليه بماكنة الزعيم المنقذ هدا لا ينفي ايضا جهل التونسيين في ذالك الوقت الدي منه بدا مسار الدكتاتورية و الانفراد بالسلطة فلماذا الان لا نكون في تباعية لفرنسا في الوقت الذي لازال فيه اولادنا يدرسون ان بورقيبة هو اول زعيم في تونس ؟؟